من هو الزبير بن العوام
الزبير بن العوام هو ابن عمة الرسول صلي الله عليه وسلم وابن اخ زوجة الرسول صلي الله عليه وسلم وأحد العشرة المبشرين بالجنة .
فابوه العوام بن خويلد اخو السيدة خديجة بنت خويلد .وامه السيدة صفية بنت عبد المطلب عمة الرسول صلي الله عليه وسلم .
ويلقب الزبير بن العوام بـ حواري الرسول الله صلي الله عليه وسلم ;
وكان من مواقفه في الحبشة أنه لما خرج رجل ينازع النجاشي ملكه أرسله المسلمون ليحضر الوقعة ويعلم على من تكون، فعن عروة بن الزبير عن أم سلمة قالت:«خرج عليه رجل من الحبشة ينازعه في ملكه، فوالله ما علمنا حزنا قط هو أشد منه، فرقا من أن يظهر ذلك الملك عليه فيأتي ملك لا يعرف من حقنا ما كان يعرفه، فجعلنا ندعو الله ونستنصره للنجاشي فخرج إليه سائرا، فقال أصحاب رسول الله بعضهم لبعض: من يخرج فيحضر الوقعة حتى ينظر على من تكون؟
وقال الزبير - وكان من أحدثهم سنا - أنا، فنفخوا له قربة فجعلها في صدره، فجعل يسبح عليها في النيل حتى خرج من شقه الآخر إلى حيث التقى الناس فحضر الوقعة، فهزم الله ذلك الملك وقتله، وظهر النجاشي عليه. فجاءنا الزبير فجعل يليح لنا بردائه ويقول: ألا فأبشروا، فقد أظهر الله النجاشي، قلت: فوالله ما علمنا أننا فرحنا بشيء قط فرحنا بظهور النجاشي، ثم أقمنا عنده حتى خرج من خرج منا إلى مكة وأقام من أقام».
هجرة الزبير بن العوام الي المدينة :
لأن النبي قال عنه " إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًا، وَحَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ " ،
الزبير بن العوام هو الفدائي الاسطوري الذي نزل جيش كامل من الملائكة الكرام على صورته وشكله في غزوة بدر الكبرى.
الزبير بن العوام هو أول إنسان على وجه الأرض يُشهر سيفا في أمة محمد والذي كان حينها لا زال طفلا.
الزبير بن العوام هو حواريّ رسولنا صلى الله عليه وسلم، والحواري هو ناصر النبي ومؤيده الشديد.
الزبير بن العوام هو الرجل الذي اخترق جيش الرومان بفرسه، وفي يده اليمنى سيف وفي يده اليسرى سيف آخر و يحارب بالسيفين معا، فأصبحت الرؤوس تتطاير عن اليمين وعن الشمال.
الزبير بن العوام هو بطل إسلامي حقيقي، عملاق البنيان مفتول العضلات، تسلق حصن الرومان في عهد نابليون وفي ظرف دقائق معدودة حتى أصبح العملاق الإسلامي فوق أعلى نقطة في الحصن، وصاح بصوت عال وسيفه في عنان السماء : الله أكبر، فهرع الروم من ثكناتهم من هول ذلك المنظر العجيب .
الزبير بن العوام هو الفدائي الاسطوري الذي نزل جيش كامل من الملائكة الكرام على صورته وشكله في غزوة بدر الكبرى.
الزبير بن العوام هو أول إنسان على وجه الأرض يُشهر سيفا في أمة محمد والذي كان حينها لا زال طفلا.
الزبير بن العوام هو حواريّ رسولنا صلى الله عليه وسلم، والحواري هو ناصر النبي ومؤيده الشديد.
الزبير بن العوام هو الرجل الذي اخترق جيش الرومان بفرسه، وفي يده اليمنى سيف وفي يده اليسرى سيف آخر و يحارب بالسيفين معا، فأصبحت الرؤوس تتطاير عن اليمين وعن الشمال.
الزبير بن العوام هو بطل إسلامي حقيقي، عملاق البنيان مفتول العضلات، تسلق حصن الرومان في عهد نابليون وفي ظرف دقائق معدودة حتى أصبح العملاق الإسلامي فوق أعلى نقطة في الحصن، وصاح بصوت عال وسيفه في عنان السماء : الله أكبر، فهرع الروم من ثكناتهم من هول ذلك المنظر العجيب .
الزبير بن العوام هو جار الرسول صلى الله عليه وسلم في الجنة :
حيث قال النبي : " طلحة والزبير جاراي في الجنة ".
الزبير بن العوام أوَّل من سلَّ سيفه في الإسلام،
حيث قال النبي : " طلحة والزبير جاراي في الجنة ".
الزبير بن العوام أوَّل من سلَّ سيفه في الإسلام،
الزبير بن العوام أحد الستة أصحاب الشورى الذين اختارهم عمر بن الخطاب ليختاروا الخليفة من بعده.
الزبير بن العوام هو أبو عبد الله بن الزبير الذي بُويع بالخلافة ولكن خلافته لم تمكث طويلًا،
الزبير بن العوام هو زوج أسماء بنت أبي بكر المُلقّبة بذات النطاقين .
الزبير بن العوام هو أبو عبد الله بن الزبير الذي بُويع بالخلافة ولكن خلافته لم تمكث طويلًا،
الزبير بن العوام هو زوج أسماء بنت أبي بكر المُلقّبة بذات النطاقين .
ام الزبير بن العوام هي صفية بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أسلمت وحسن إسلامها .
أسلم الزبير بن العوام وهو ابن ستة عشرة سنة، وقيل ابن اثنتي عشرة سنة،
وكان إسلامه بعد إسلام أبي بكر الصديق، فقيل أنه كان رابع أو خامس من أسلم،هاجر إلى الحبشة في الهجرة الأولى ولم يُطِل الإقامة بها،وتزوج أسماء بنت أبي بكر، وهاجرا إلى يثرب التي سُميت فيما بعد بالمدينة المنورة، فولدت له عبد الله بن الزبير فكان أول مولود للمسلمين في المدينة.
شارك في جميع الغزوات في العصر النبوي، فكان قائد الميمنة في غزوة بدر،وكان حامل إحدى رايات المهاجرين الثلاث في فتح مكة،وكان ممن بعثهم عمر بن الخطاب بمدد إلى عمرو بن العاص في فتح مصر، وجعله عمر بن الخطاب في الستة أصحاب الشورى الذين ذكرهم للخلافة بعده، وقال: «هم الذين توفي رسول الله وهو عنهم راض.» وبعد مقتل عثمان بن عفان خرج إلى البصرة مطالبًا بالقصاص من قتلة عثمان.
أسلم الزبير بن العوام وهو ابن ستة عشرة سنة، وقيل ابن اثنتي عشرة سنة،
وكان إسلامه بعد إسلام أبي بكر الصديق، فقيل أنه كان رابع أو خامس من أسلم،هاجر إلى الحبشة في الهجرة الأولى ولم يُطِل الإقامة بها،وتزوج أسماء بنت أبي بكر، وهاجرا إلى يثرب التي سُميت فيما بعد بالمدينة المنورة، فولدت له عبد الله بن الزبير فكان أول مولود للمسلمين في المدينة.
شارك في جميع الغزوات في العصر النبوي، فكان قائد الميمنة في غزوة بدر،وكان حامل إحدى رايات المهاجرين الثلاث في فتح مكة،وكان ممن بعثهم عمر بن الخطاب بمدد إلى عمرو بن العاص في فتح مصر، وجعله عمر بن الخطاب في الستة أصحاب الشورى الذين ذكرهم للخلافة بعده، وقال: «هم الذين توفي رسول الله وهو عنهم راض.» وبعد مقتل عثمان بن عفان خرج إلى البصرة مطالبًا بالقصاص من قتلة عثمان.
وفاة الزبير بن العوام :
توفي يوم الجمل ، وذلك أنه كر راجعاً عن القتال ، فلحقه عمرو بن جرموز ،
فقَتَله عمرو بن جرموز، فكان قتله في رجبٍ سنة ستٍّ وثلاثين من الهجرة، وله أربع وستُّون سنة رضي الله عنه.
الزبير بن العوام تزوج من ثماني نساء وكان للزبير بن العوام أحد عشر ولدا وتسع بنات.
هجرة الزبير بن العوام إلي الحبشة :
لما اشتد الأذى على الزبير والمسلمين بمكة؛ أذن النبي لأصحابه بالخروج والهجرة إلى الحبشة فقال:«لو خرجتم إلى أرض الحبشة؟ فإن بها ملكا لا يظلم عنده أحد، وهي - أرض صدق - حتى يجعل الله لكم فرجا مما أنتم فيه»، فخرج الزبير مهاجرًا إلى الحبشة، وكان عددهم أحد عشر رجلًا وأربع نسوة،وقيل: وامرأتان، وقيل: كانوا اثني عشر رجلًا، وقيل: عشرة، فخرجوا من مكة حتى وصلوا ساحل بحر القلزم، ثم أمَّروا عليهم: عثمان بن مظعون،وجدوا سفينتين، فركبوا مقابل نصف دينار لكل منهم، وعلمت قريش فأسرعت في تعقبهم إلى الساحل ولكنهم كانوا قد أبحروا،وكان ذلك في رجب من العام الخامس بعد البعثة الموافق 615 م.الزبير بن العوام تزوج من ثماني نساء وكان للزبير بن العوام أحد عشر ولدا وتسع بنات.
هجرة الزبير بن العوام إلي الحبشة :
وكان من مواقفه في الحبشة أنه لما خرج رجل ينازع النجاشي ملكه أرسله المسلمون ليحضر الوقعة ويعلم على من تكون، فعن عروة بن الزبير عن أم سلمة قالت:«خرج عليه رجل من الحبشة ينازعه في ملكه، فوالله ما علمنا حزنا قط هو أشد منه، فرقا من أن يظهر ذلك الملك عليه فيأتي ملك لا يعرف من حقنا ما كان يعرفه، فجعلنا ندعو الله ونستنصره للنجاشي فخرج إليه سائرا، فقال أصحاب رسول الله بعضهم لبعض: من يخرج فيحضر الوقعة حتى ينظر على من تكون؟
وقال الزبير - وكان من أحدثهم سنا - أنا، فنفخوا له قربة فجعلها في صدره، فجعل يسبح عليها في النيل حتى خرج من شقه الآخر إلى حيث التقى الناس فحضر الوقعة، فهزم الله ذلك الملك وقتله، وظهر النجاشي عليه. فجاءنا الزبير فجعل يليح لنا بردائه ويقول: ألا فأبشروا، فقد أظهر الله النجاشي، قلت: فوالله ما علمنا أننا فرحنا بشيء قط فرحنا بظهور النجاشي، ثم أقمنا عنده حتى خرج من خرج منا إلى مكة وأقام من أقام».
هجرة الزبير بن العوام الي المدينة :
لم يمكث الزبير في الحبشة طويلًا، فقد رجع إلى مكة مع من رجعوا ومكث بها حتى هَاجَرَ إِلَى يثرب.وفي مكة تزوج أسماء بنت أبي بكر، ولما تزوجها لم يكن يملك مالا ولا مملوكا ولا شيء غير فَرَسِهِ،وحملت أسماء بعبد الله، ولما خرج النبي محمد وأبي بكر مهاجرين وذهبا إلى غار ثور، كانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهما من الطعام إذا أمست بما يصلحهما وهي حامل، ثم خرج النبي وصاحبه من الغار متجهان إلى يثرب وكان الزبير قد ذهب في تجارة إلى الشام، وفي طريق عودته إلى مكة لقي النبي وأبي بكر وهما في طريقهما إلى يثرب، فكساهما ثياب بياض، فعن عروة بن الزبير قال:«أن رسول الله لقي الزبير في ركب من المسلمين كانوا تجارًا قافلين من الشام (إلى مكة)، فكسى الزبيرُ رسول الله وأبا بكر ثياب بياض»، فكانت هجرة الزبير إلى المدينة المنورة بعد هجرة النبي وأبي بكر.
ولمّا هاجر الزّبير بن العوّام من مكّة إلى المدينة نزل على المنذر بن محمّد بن عقبة بن أُحيحة بن الجُلاح،وكانت أسماء قد خرجت من مكة مهاجرة وهي مُتمّة حملها بعبد الله، فولدته بقباء في شوال سنة 1 هـ وقيل في سنة 2 هـ، فكان عبد الله أول مولود للمهاجرين في المدينة، وقد استبشر المسلمون بمولده، حيث كانوا قد بقوا لفترة لا يولد لهم مولود حتى قيل إن يهود المدينة سحرتهم.ثم حملته أمه في خرقة إلى النبي محمد، فحنّكه بتمرة وبارك عليه وسماه عبد الله باسم جده أبي بكر، وأمر أبا بكر أن يؤذن في أذنيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق