اخر الأخبار

الثلاثاء، 24 مايو 2022

بناء الكعبة المشرفة

قصة بناء الكعبة المشرفة 

بناء الكعبة,لماذا سميت الكعبة بهذا الاسم,اين تقع الكعبة,الكعبة,سيدنا آدم بني الكعبة,قصة بناء الكعبة,تاريخ بناء الكعبة,الكعبة المشرفة,بناء,بناء الكعبة المشرفة,ماجاء في بناء الكعبة,بناء الكعبة الشريفة,من بنى الكعبة,تاريخ بناء الكعبة المشرفة,إبراهيم عليه السلام وقصة بناء الكعبة,هدم الكعبة,الكعبة من الداخل,تاريخ الكعبة,الكعبه,البناء,من بنى الكعبة الحالية,كيف بنيت الكعبة المشرفة,اول من بنى الكعبة المشرفة,انباء,الدعوة,قصة بناء الكعبة المشرفة , الكعبة,سيدنا ابراهيم,سيدنا ابراهيم وهو يبني الكعبه,قصة سيدنا ابراهيم,سيدنا ابراهيم وسيدنا اسماعيل,سيدنا ابراهيم والنمرود,سيدنا ابراهيم يسال ملك الموت,سيدنا ابراهيم واسماعيل,قصة سيدنا ابراهيم كاملة ,معجزة سيدنا ابراهيم,زوجة سيدنا ابراهيم,سيدنا محمد,قصص الأنبياء, ,قصة ابو الانبياء,لماذا سمي سيدنا ابراهيم بابو الانبياء,معجزة سيدنا ابراهيم وسارة, قصص الانبياء, بداية فكرة , قصص الانبياء للاطفال,قصص الانبياء من مدونة بداية فكرة, زوجة سيدنا ابراهيم عليه السلام, هاجر عليها السلام, ,معلومات اسلامية,موضوعات اسلامية,مدونة بداية فكرة

بعد ما جاءت البشرى لإبراهيم عليه السلام بولادة ابنه إسحاق، عدت فترة من الزمن وبعدين ربنا أمر إبراهيم عليه السلام بأمر جديد، ذهب إبراهيم عليه السلام عشان يزور سيدنا إسماعيل فلما راح له مكة لقاه كان قاعد عند شجرة في محيط البيت الحرام،
فلما شافه إسماعيل عليه السلام قام له وإنتم عارفين لما الأب ولا الإبن لما بيشوفوا بعض بعد زمن بيعملوا إيه، وخصوصا لو كانت علاقتهم زي علاقة  سيدنا إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام 
بعد ما سلموا على بعض قال إبراهيم عليه السلام لإسماعيل إن ربنا أمره بأمر،
فإسماعيل عليه السلام قاله طبعا نفذ إللي ربنا يأمرك بيه، 
يعني لو في ذبح تاني أنا معنديش مانع 
فإبراهيم عليه السلام قاله طيب هتساعدني؟ قاله طبعا أساعدك 
فقاله ربنا أمرني إني أبني في المكان ده بيت
وشاور على منطقة مرتفعة عن الأرض مغطياها الرمال، 
وكان ربنا هو إللي عرفه المكان إللي هيبني فيه بالضبط ...
يُقال عن طريق ريح ربنا أرسلها فكنست المكان المقصود من الرمل ،
ويُقال عن طريق سحابة وقفت في مكان البيت وظللت مساحة معينة كانت هي دي المساحة بتاعة الكعبة، 
"وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ" 

وفوق الكعبة بالضبط البيت المعمور وهو كعبة أهل السماء وموجود في السماء السابعة ،
يدخله كل يوم سبعون ألف ملك يطوفون حوله لا يرجعون للطواف مرة تانية إلى يوم القيامة 

بدأ إبراهيم عليه السلام يبني البيت، 
فكان إسماعيل عليه السلام يأتي بالحجارة وإبراهيم عليه السلام هو إللي يبني، 
فقال إبراهيم عليه السلام لإسماعيل هات لي حجر أحطه في زاوية بحيث يكون علامة للناس يبدأوا من عنده الطواف،  
فجاء له جبريل عليه السلام بالحجر الأسود وهو حجر من الجنة ، وكان أول ما نزل الأرض كان أشد بياضا من الثلج وسودته خطايا بني آدم، 
يعني سودته خطايا بني آدم وطاعات الموحدين لم تبيضه 
لأن العادة إن الأسود هو إللي بيصبغ الأبيض وليس العكس، 
وكمان فيه عبرة ... يعني الخطايا أثرت في الحجر الجامد الصلب فما بالنا بتأثير الذنوب في القلوب

استمر بناء الكعبة لحد ما ارتفع البنيان وبعدين إسماعيل جاب حجر عشان يقف عليه إبراهيم عليه السلام عشان يكمل البناء، وهم بيبنوا كانوا بيدعوا ربنا وبيقولوا : 
"وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " 
وده يعلمنا إننا لما نعمل أي طاعة لله ندعي ربنا وإحنا بنعملها إنه يتقبلها منها 

وكانت الكعبة هي أول بيت لله في الأرض ، وبعد بنائها بأربعين سنة تم بناء المسجد الأقصى على يد يعقوب عليه السلام، "إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ " 



الكعبة هي بيت الله الحرام ، وقبلة المسلمين ، جعلها الله سبحانه وتعالى مناراً للتوحيد ، ورمزا للعبادة ،
يقول الله تعالى : { جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس} ( المائدة97) ،

الكعبة المشرفة سُميت الكعبة المشرفة نسبةً إلى شكلها المكعب أو بيت الله الحرام نسبةً إلى أن الله حرم فيها القتال،
وهي قبلة المسلمين الثانية بعد بيت المقدس، فمن قصدها حاجاً أو معتمراً رجع كيوم ولدته امه،
فهي أقدس مكان على وجه الأرض حسب العقيدة الإسلامية،
وتقع وسط المسجد الحرام في الجهة الغربية من مكة المكرمة .



هناك خلاف بين العلماء على مين اللي بنى البيت الحرام
اختلف العلماء فيمن بنى البيت أولاً على أقوال ، أشهرها :

الاول : أن منهم من قال : إنهم الملائكة – وهو قول أبي جعفر الباقر .

الثاني : منهم من قال : إنه آدم عليه السلام – وهو قول عطاء وسعيد بن المسيب ،
وممن قال به : ابن الجوزي وابن حجر ، ويرجحه الشيخ الأمين الشنقيطي 

الثالث : وذهبت طائفة إلى أنه إبراهيم عليه السلام – وهو قول ابن تيمية وابن القيم وابن كثير ويرجحه الشيخ العثيمين


والذي يترجح لنا : هو القول الثاني ، وأن باني البيت هو آدم عليه السلام ،
والذي كان من إبراهيم عليه السلام هو تجديد بنائه ورفعه بعد أن تهدم بالطوفان أو بغيره ،
ومما يدل على ذلك : 

1- قوله تعالى ( وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ ) البقرة/ 125 ،
ولا يُعهد إليهما بتطهير البيت إلا وهو موجود قبلهما .
آدم هو الذي أنشأه وأقامه ، فهو أقدم من إبراهيم بأزمان بعيدة ، وفى هذا يقول اللّه تعالى ( وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَ الْعاكِفِينَ وَ الرُّكَّعِ السُّجُودِ ) البقرة/ 125 ، ففى قوله تعالى ( وَعَهِدْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ أَنْ طَهِّرا بَيْتِيَ ) إشارة إلى أنه كان بيتا للّه قبل أن يعهد اللّه إلى إبراهيم وإسماعيل بتطهيره من الأوثان التي عبدها العابدون فيه .



2- قوله تعالى ( وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَ إِسْماعِيلُ ) البقرة/ 127 ، وذِكر رفع إبراهيم عليه السلام للقواعد يدل على أنها موجودة قبله ، وإنما عمله الكشف عنها ورفعها ، والبناء عليها . قال الأستاذ عبد الكريم الخطيب :
وفى هذا إشارة أخرى إلى أن البيت كان قائما على قواعد ، وأنها كانت إلى عهد إبراهيم وإسماعيل قد تهدمت ..
فكان عمل إبراهيم وإسماعيل فيها هو إقامتها على أصولها التي كانت عليها.
" التفسير القرآني للقرآن
"


3- قال تعالى " رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ "


4- قوله تعالى ( وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ )
فظاهر الآيتين يدل على وجود البيت قبل إبراهيم عليه السلام ، بل وعلى لسانه .
قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي – رحمه الله - :
فقوله ( وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ )
أي : هيأناه له ، وعرَّفناه إياه ؛ ليبنيه بأمرنا على قواعده الأصلية المندرسة ، حين أمرْنا ببنائه ، كما يُهيأ المكان لمن يريد النزول فيه . 

5- كون الكعبة قِبلة الأنبياء قبل إبراهيم عليه السلام .
قال ابن عادل الحنبلي – رحمه الله - :
فدلت هذه الأقوال المتقدمة على أن الكعبة كانت موجودةً في زمان آدم عليه السلام ، ويؤيده أن الصلوات كانت لازمةً في جميع أديان الأنبياء ؛ لقوله : ( أولئك الذين أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّيْنَ مِن ذُرِّيَّةِ ءادَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَآ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَانِ خَرُّواْ سُجَّداً وَبُكِيّاً )
ولما كانوا يسجدون لله : فالسجود لا بد له من قِبْلَةٍ ، فلو كانت قبلة شيث وإدريس ونوح موضعاً آخر سوى القبلة : لبطل قوله : ( إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ ) ، فدلَّ ذلك على أن قبلةَ أولئك الأنبياء هي الكعبةُ .
" اللباب في علوم الكتاب " 

6- استقبال إبراهيم عليه السلام مكان الكعبة من أجل الدعاء قبل بنائه لها ، وتسميته للبيت ووصفه بأنه محرَّم .
جاء في حديث ابن عباس المشهور : " ... فَتَبِعَتْهُ أُمُّ إِسْمَاعِيلَ فَقَالَتْ : يَا إِبْرَاهِيمُ أَيْنَ تَذْهَبُ وَتَتْرُكُنَا بِهَذَا الْوَادِي الَّذِي لَيْسَ فِيهِ إِنْسٌ وَلَا شَيْءٌ ؟ فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ مِرَارًا وَجَعَلَ لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهَا فَقَالَتْ لَهُ : أَاللَّهُ الَّذِي أَمَرَكَ بِهَذَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَتْ : إِذَنْ لَا يُضَيِّعُنَا ، ثُمَّ رَجَعَتْ فَانْطَلَقَ إِبْرَاهِيمُ حَتَّى إِذَا كَانَ عِنْدَ الثَّنِيَّةِ حَيْثُ لَا يَرَوْنَهُ اسْتَقْبَلَ بِوَجْهِهِ الْبَيْتَ ثُمَّ دَعَا بِهَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ وَرَفَعَ يَدَيْهِ فَقَالَ رَبِّ
( إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ ) حَتَّى بَلَغَ ( يَشْكُرُونَ ) ... رواه البخاري
وهذا الحديث نصٌّ في أن دعاء إبراهيم عليه السلام هذا إنما كان قبل بناء البيت ؛
خلافا لمن ذهب إلى أن هذا الدعاء منه عليه السلام كان بعد بنائه البيت ، كما قاله ابن كثير رحمه الله في تفسيره 


7- إخبار الملَك لهاجر أم إسماعيل بوجود مكان البيت وأنه يبنيه زوجها وولدها .
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَرْحَمُ اللَّهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْ تَرَكَتْ زَمْزَمَ أَوْ قَالَ لَوْ لَمْ تَغْرِفْ مِنْ الْمَاءِ لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْنًا مَعِينًا قَالَ فَشَرِبَتْ وَأَرْضَعَتْ وَلَدَهَا فَقَالَ لَهَا الْمَلَكُ لَا تَخَافُوا الضَّيْعَةَ فَإِنَّ هَا هُنَا بَيْتَ اللَّهِ يَبْنِي هَذَا الْغُلَامُ وَأَبُوهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَهْلَهُ وَكَانَ الْبَيْتُ مُرْتَفِعًا مِنْ الْأَرْضِ كَالرَّابِيَةِ تَأْتِيهِ السُّيُولُ فَتَأْخُذُ عَنْ يَمِينِهِ وَشِمَالِهِ .رواه البخاري


يعني القواعد كانت موجودة من الأول وإبراهيم وإسماعيل عليهما السلام كملوا البناء عليها، 



فيه سؤال ازاي الإسلام جه لهدم عبادة الأصنام إللي هي من الأحجار ..
طيب ما احنا لما بنسجد بيكون اتجاهنا لحجر
الأصل إننا بنطيع أمر ربنا ... يعني إحنا بنتجه في الصلاة للقبلة ناحية الكعبة اللي هي مصنوعة من حجر ،
لأن ربنا هو اللي أمرنا بكده مش عشان ذات الكعبة، وإلا لو ربنا أمرنا بإننا نتجه لمكان تاني كنا هنسمع ونطيع، 

فالعبرة باتباع أوامر ربنا مش في ذات الكعبة، فاحنا لما بنصلي بيكون اتجاه قلوبنا لله واتجاه أجسادنا للقبلة اللي هي الكعبة  
"إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا" 

ولما كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يطوف بالكعبة وقبّل الحجر الأسود
كان يقول والله إني لأعلم أنك حجر ولولا إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبِّلك ما قبّلتُك، 
فإحنا بنعمل كده لأننا مأمورين ، 
وفي نقطة كمان مهمة ... في ناس بتبقى نفسها تروح تعمل عمرة مثلا وتقول عشان أتوب وأكون قريب من ربنا ويكون ده شغله الشاغل وحزين إنه مرحش، وبالعكس ده ممكن عشان تروح مثلا تقع في مخالفات، 
مثلا امراة عاوزة تسافر بدون محرم ... أو زوجها مش راضي فتعمل مشكلة عشان تروح .... أو تداين من الناس عشان تروح
طيب ماهو ربنا اللي عند الكعبة هو ربنا اللي بتصلي له الخمس صلوات ومعاكِ بعلمه وسمعه وبصره 

اللي عايز يتوب ويقرب من ربنا يعمل كده في أي وقت،
فهل إحنا بنبقى عايزين نروح لله فعلا ولا عشان نفسنا ؟ 
لو لله يبقى هنطيع ربنا كما يريد مش على مزاجنا، 
أيوة المكان له قدسيته وله روحانياته لكن ربنا مقلناش أبدا إني عشان أروح يبقى أعمل مخالفات،
وإلا فأنا كده بتعب نفسي في السكة الغلط وأنا مش واخد بالي 

بعد ما تم بناء الكعبة ربنا أمر إبراهيم عليه السلام إنه يؤذن في الناس بالحج ... 
فإبراهيم عليه السلام قال يارب وأنا صوتي هيوصل للناس كلها إزاي 

فربنا قال له عليك الآذان وعلينا البلاغ، وفعلا أذن إبراهيم عليه السلام بالحج فوصل صوته لكل أرجاء الأرض ،
وصل صوته لما في الارحام ومافي الأصلاب وكل إنسان هيحج البيت إلى يوم القيامة بقدرة الله عز وجل 

وده يعلمنا درس ..  وهو إننا مش بنطيع ربنا بشطارتنا ولا بندعي الناس بشطارتنا 
ربنا هو إللي بيوفقنا وبيوصل عننا يعني إحنا مجرد وسيلة، 
فلو محدش استجاب لأمرك بالمعروف ولا لنهيك عن المنكر فانت عملت إللي عليك وده اللي ربنا هيحاسبك عليه متقولش هو انا يعني اللي هغير الكون ، ثم انا هعمل إيه في وسط المنكرات دي كلها ..
علينا الأذان وعلى الله البلاغ 
ويُروى إن جبريل هو اللي علم إبراهيم عليه السلام صفة الحج اللي إحنا عارفينها. 

وبعد زمن إبراهيم عليه السلام كانت الكعبة بتتعرض للسيول فيقع منها جزء أو بتأثر فيها عوامل الجو، 
فكان اللي بيصحلوا فيها وواخدين بالهم منها قبيلة جُرهم والعماليق. 

روابط السلسلة :

قصص_الانبياء_الحلقة_1

قصص_الانبياء_الحلقة_2

قصص_الانبياء_الحلقة_3

قصص_الانبياء_الحلقة_4

قصص_الانبياء_الحلقة_5

قصص_الانبياء_الحلقة_6

قصة شيث عليه السلام قصص_الانبياء_الحلقة_7

قصة ادريس عليه السلام قصص الانبياء الحلقة 8

قصة نوح عليه السلام الجزء الاول قصص الانبياء الحلقة 9

قصة سيدنا نوح عليه السلام  الجزء الثاني

قصة سيدنا نوح عليه السلام  الجزء الثالث

قصة سيدنا هود عليه السلام

قصة سيدنا صالح عليه السلام




قصص الانبياء من مدونة بداية فكرة

بداية فكرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق